اشتغل مدة مديدة على فضلاء النجف الأشرف ولما تم له المرام مع ما كان له من الورع والصلاح والتقوى والفلاح من تحصيل العلوم واستنباط الأحكام وأجيز من شيوخه العظم أدركه الأجل وعاجله الحمام وذلك في سنة (1335) ودفن في النجف الأشرف.