والظاهر أنه من آل عمران، وكان من الفضلاء النبلاء إلا أننا لم نقف على شيء من أحواله ولا شيء من مصنّفاته سوى إجازة في آخر الروضة شرح اللمعة لتلميذه العالم(1) .
(1) أنظر ترجمته في:أنوار البدرين:334.