أحد أعلام الشعر والخطابة في قريته (الآجام، أو الأوجام) إحدى قرى القطيف الغربية، بين صفوى والعوامية، وأسرة مترجمنا من الأسر العربية العريقة.. وكان المترجم له فيها، كالنجم الساطع.. علم نفسه القراءة والكتابة والخطابة بنفسه.
تُوفي (رحمه الله) خلال القرن الرابع عشر تاركاً خلفه أدبه الفيّاض .
تم ارسال رسالتك بنجاح