كان له (رحمه الله) تعالى من الأدب الحظ الوافر، ومن الشعر والمعرفة النصيب الكامل، له قصائد جيّدة منها في رثاء الحسين (عليه السلام) تقرأ في المجالس الحسينية، ومنها في مدح كتاب الرد على النصارى للشيخ سليمان آل عبد الجبار متضمنة للادلة التي ذكرها في الرد على النصارى.
وقد اشتغل في العلوم إلا أن الشعر والتجارة غلبا عليه، فكان بهما موسوما، ولم نعثر على تاريخ وفاته.
أنظر ترجمته في: أنوار البدرين:373-374.
تم ارسال رسالتك بنجاح